يشيد المحللون بمزايا السلطنة الاستثنائية نظراً للاستراتيجية التنموية الواضحة، وخططها الاقتصادية بعيدة المدى، والتسهيلات المشجّعة للأعمال التجارية، والشفافية القانونية، والسمعة العالمية للأمن والاستقرار، مما جعلها ضمن قائمة الوجهات الاستثمارية المفضلة لدى الكثيرين من أنحاء العالم.
10 أسباب مشجّعة للاستثمار في سلطنة عُمان
-
موقع استراتيجي
على مفترق الطرق وملتقاها بين الشرق والغرب، تتربع السلطنة موقعاً وسطياً يربط الأسواق الأوروبية بمثيلاتها في آسيا وأمريكا الشمالية، إلى جانب قربها من الأسواق الصاعدة في أفريقيا.
-
استقرار سياسي واقتصادي
تتمتع السلطنة باستقرار سياسي واقتصادي يضمن مناخًا استثماريًا آمنًا.
-
اتفاقيات تجارية
انضمت سلطنة عُمان إلى العديد من الاتفاقيات التجارية المعززة لقدرتها التنافسية، مثل اتفاقية التجارة العالمية، واتفاقية السوق الخليجية المشتركة، ومنطقة التجارة العربية الحرة الكبرى، واتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة الأمريكية، وسنغافورة، وأيسلندا والنرويج، وسويسرا، وليختنشتاين.
-
حرية تحويل رؤوس الأموال والأرباح
لا تفرض السلطنة أي قيود على الحوالات الدولية لرؤوس الأموال أو الأرباح، أو صرف العملات.
-
الإعفاءات الجمركية
تُطبق الإعفاءات الجمركية على استيراد الآلات والمعدات للمصانع والمواد الخام لمدة خمس سنوات من بدء الإنتاج.
-
التنويع الاقتصادي
تركز الحكومة العُمانية جزءًا كبيراً من جهودها على تنويع الاقتصاد، والنهوض بالقطاعات الصناعية والخصخصة من أجل تقليل الاعتماد على عائدات النفط والغاز.
-
شفافية النظام القضائي
منظومة قانونية مشجعة للاستثمار.
-
التملك الأجنبي
تمنح السلطنة حق التملك الأجنبي الكامل 100% في المناطق الحرة، وفي عدّة قطاعات.*
-
النظام الضريبي
لا توجد في السلطنة أي ضريبة على الدخل الخاص، كما أن ضرائب الدخل للشركات تعتبر من بين المعدلات المنخفضة مع وجود اتفاقيات مشتركة للإعفاء الضريبي مع العديد من دول العالم.
-
البنية الأساسية
تتمتع السلطنة ببنية أساسية قوية من الطرق، والمطارات والموانئ البحرية والمناطق الحرة الحديثة.